ديفيد سيلفا: الساحر الهادئ الذي أضاء ملاعب العالم بلمساته الذهبية

من الحلم إلى الإبداع

ديفيد سيلفا، المولود في بلدة أرجوينجين بجزر الكناري، بدأ مسيرته الكروية وسط طموحات كبيرة رغم بدايته المتواضعة. كان يُعرف منذ صغره بلمساته السحرية التي لفتت الأنظار سريعًا.

قائد الثورات في مانشستر سيتي

في عام 2010، انتقل سيلفا إلى مانشستر سيتي ليصبح العقل المدبر خلف إنجازات النادي. كان أحد أعمدة الفريق الذي حول مانشستر سيتي إلى قوة كروية عالمية.

الإنجازات الدولية مع الجيل الذهبي

مع المنتخب الإسباني، كان سيلفا ركيزة في الفريق الذي سيطر على كرة القدم العالمية. فاز بكأس العالم 2010 وبطولتي أمم أوروبا 2008 و2012.

القلب الكبير خارج الملاعب

لم يكن سيلفا مجرد نجم كرة قدم؛ فقد أظهر قوته الإنسانية عندما دعم عائلته خلال أزمة ولادة ابنه المبكرة. أثبت أنه بطل داخل وخارج الملعب.

النهاية في الوطن والإرث الخالد

في عام 2020، أنهى سيلفا رحلته مع مانشستر سيتي وعاد إلى إسبانيا مع ريال سوسيداد. بقي محافظًا على لمساته السحرية حتى آخر يوم في مسيرته.